تحميل كتاب العزيف لعبد الله الحظرد pdf مجانا

تحميل كتاب العزيف لعبد الله الحظرد pdf

العزيف أو نيكرونوميكون.

بالإنجليزية : Necronomicon.

يعتبر كتاب العزيف من أشهر الكتب الرعب.

ولقد ألف الكتاب شاعر عربي من صنعاء اسمه لعبد الله الحظرد وكان يعرف أيضًا باسم العربي المجنون.

كتاب العزيف النسخة الاصلية pdf

كتاب العزيف من أشهر الكتب وأقدمها، ويتحدث الكتاب عن الكيانات القديمة وتاريخهم وكيفية الاتصال معهم واستحضارهم.
إلا وأنه عند تقسيم الكلمة العزيف إلى عدة أقسام وإرجاع الكلمات إلى جذورها، يأخذ اسم الكتاب أكثر من شكل.

مثل:

كتاب العزيف
كتاب خيالي ذكره كاتب الرعب
كتاب العزيف كتاب الموتى
كتاب خيالي
العزيف كتاب الموتى
كتاب الموتى

ويروى أن الغلاف الخارجي لكتاب العزيف مصنوع من جلد الموتى.

كتاب العزيف النسخة الاصلية pdf

يُنسب إلى لافكرافت الكتاب نُشر لاحقًا بعد موته في عام 1938 بعنوان تاريخ العزيف الإنجليزية على أنه قد كتبه سابقاً قبل موته في عام 1927 كتاب تاريخ زائف، ذكر فيه أن كتاب الأصلي، الذي كتبه الحظرد كان اسمه العزيف.
وأرجع المؤلف معناها إلى الأصوات التي تصدر ليلًا من الحشرات والتي كان يعتقد العرب أنها أصوات الجن والشياطين. ويقال أن كتاب العزيف من أشهر الكتب وأقدمها، يقع في سبعة أجزاء وعدد صفحاته 900 صفحة.

كتاب العزيف pdf

تمت ترجمة كتاب العزيف إلى الإغريقية بواسطة تيودور فيليتاس وأخذ اسم نيكرونوميكون من وقتها.
ولقد تم إحراق هذه النسخة بعد محاولات من قبل البعض لعمل أشياء مريعة بواسطة البطريرك مايكل الأول في عام 1050.
بعدها تمت ترجمة كتاب العزيف من الإغريقية إلى اللغة اللاتينية بواسطة أولاس وريماس ويبدو أن خبر كتاب وصله أثناء عمله بمحاكم التفتيش للمور سكان إسبانيا ذوو الأصول العربية إلا أن البابا كركوري التاسع منع كتاب العزيف وأمر بإحراق النسختين الإغريقية واللاتينية في عام 1232.
ويذكر أن النسخة اللاتينية ظهرت مجددا في القرن 15 في ألمانيا والقرن 17 في إسبانيا وظهرت النسخة الإغريقية في القرن 16 في إيطاليا.
ويعتقد أن الساحر جون دي قام بترجمة كتاب العزيف إلى اللغة الإنكليزية إلا أن لافكرافت قال أن كتاب لم يطبع أبدًا.
ويزعم البعض أن هناك نسخة وحيدة متبقية في مكتبة الفاتيكان.

كتاب العزيف

أما النسخة المكتوبة لكتاب العزيف باللغة العربية فقد اختفت تمامًا من الوجود في الوقت الذي منعت فيه النسخة الإغريقية من الكتاب، حيث بحث عنه إدريس شاه في جميع المكتبات ولم يجد له أثرًا.
ويذكر لافكرافت أن النسخة العربية من الكتاب ظهرت في القرن العشرين بسان فرانسيسكو إلا أنها أحرقت فيما بعد.