تحميل كتاب السماح بالرحيل pdf
يشرح كتاب السماح بالرحيل جرير، آلية بسيطة وفعالة خلالها يمكنها التخلص من معوقات التي تحول دون التنوير وخالية من السلبية.
لعدة عقود من الممارسة السريرية والنفسية، كان الهدف المؤلف الدكتور هاوكينز
هو إيجاد أكثر الوسائل فعالية للتخفيف والتخلص من المعاناة الإنسانية بجميع
أشكالها.
تم العثور على التوريد الداخلية ذات استخدام عملي كبير. ويتم
شرحها في هذا كتاب السماح بالرحيل.
كتاب السماح بالرحيل pdf
ركزت كتاب السماح بالرحيل الدكتور ديفيد هوكينز السابقة على الوعي
المتقدم والتنوير.
وطوال هذه السنوات، دعا الآلاف من الطلاب إلى تقنية عملية يمكن خلالها أن
تساعدهم على إزالة الحواجز الداخلية للسعادة والفرح والحب والصحة
وأخيرا.
يوفر هذا كتاب السماح بالرحيل. ويشرح عدة عوامل بسيطة وفعالة
للتغلب على هذه العقبات.
يمكن استخدام آلية التسليم التي شرحها الدكتور هوكينز في نصف الحياة
اليومية.
هذا كتاب السماح بالرحيل مفيد بنفس القدر لجميع أبعاد الحياة
البشرية.
إنه مفيد في مجالات الصحة البدنية والإبداع المالي والتعافي النفسي وتحقيق
الأهداف المهنية، وكذلك في العلاقات الشخصية والألفة.
النضج العقلي هو مورد قيم لجميع المهنيين المشاركين في الصحة العقلية، وعلم النفس، والطب، والمساعدة الذاتية، وعلاج الإدمان والتنمية الروحية.
تحميل كتاب السماح بالرحيل
- الكاتب : ديفيد هاوكينز
- من قسم : التنمية البشرية
- تاريخ الإصدار : 1905
- عدد الصفحات : 384
- حجم الكتاب : 6.4 ميجا
- تحميل الكتاب pdf
تحميل كتاب السماح بالرحيل فيرجن pdf
كتاب السماح بالرحيل تلخيص pdf
- يقدم هذا الكتاب السماح بالرحيل آلية من شأنها أن تفعّل قدرتنا الفطرية على السعادة والنجاح والصحة والعافية. وكذلك الحدس والحب اللا مشروط والجمال والسلام الداخلي والابداع.
- هذه الحالات والمقدرات توجد داخل كل منا فهي لا تعتمد على على أية ظروف خارجية أو صفات شخصية، ولا تتطلب إهاناً بنظام ديني محدد في سلامنا الداخلي ينتمي للنفس البشرية من خلال طبيعتها النقية وهو ليس ملك لأية مجموعة أو نظام.
- إن الرسالة الكونية لكل معلم وحكيم وقديس عظيم تحمل مفهوم، مملكة السماء في داخلك، وكثيرا ما يقول الدكتور هاوكنز ما تسعى إليه لا يختلف عن نفسك أنت الحقيقية.
- كيف يصعب علينا الحصول على شيء غريزي فيناء جزء لا يتجزأ من ذاتنا الحقيقية ولماذا نشعر بكل هذه التعاسة إذا ما كنا مخلوقات غنية بالسعادة؟
- وإذا كانت مملكة السماء في داخلنا فعلاً فلماذا تجتاحنا مشاعر الحزن كثيراً.